فـي سيـكـوون الليل ابث شكواي لخالقي...
بعد أن سمعت صوت صديقتي يملاءه الهموم..
شعرت بأن همها همي... وماأصابها أصابني...
تمنيت لو أني امتلك شيئاً يسعدها،، ويغير حالها...
حاولت أن اٌهدئ من حالها... وأنا بعد سماعي لنبرة صوتها الحزين
أحتاج لمن يهدء من حالي... فرجوت الإله أن يخفف ويهون عليها
وبدأت اشعر بالراحه.. لأن الذي ابتلها اعلم بمدى صبرها... وارحم بها منا..
وتمنيت أن اسمع صوتها في حال افضل ونبرة اجمل وبهجه تملاء قلبها
لتغمرني الراحه..... وغفت عيني على ذلك الحال....